السابع والعشرون بارت هدية أمل الحياة
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
انا تعبانه اوي و بقاوم النوم من ساعه ما نزلت تجيب الاكل نفسي انام انا كويسه و الله هحكيلك كل اللي حصل معايا بكره لما اصحى
اتنهد پخوف و مع ان الخۏف كان بينهش في قلبه بسبب اللي قالته الا انه محبش يزود عليها اكتر من كدا
رفع الغطاء من ناحيته و ليه اكتر و فضل يملس على شعرها بحنان لحد اما نام هو كمان
في الصباح
اتحولت لعده
فاقت على لمسات
اتكلمت بخجل
صباح الخير يحبيبى
ريان ببأبتسامه و عشق و هو بيملس على شعرها
صباح القمر عامله ايه دلوقتي
حياة بهدوء
بقيت احسن كتير الحمد لله انا عارفه انك خاېف من انبارح هحكيلك على كل اللي حصل و كمان لاني محتاجه مساعدتك
سامعك يعمري
بدأت تحكيله كل اللي حصل و هو كان بيسمعها بانتباه خلصت كلامها و اتنهدت بحزن
هتساعدنا نجيب احمد دا
اتنهد پغضب مفرط و اتكلم ببعض الحده
يعني روحتي لرندا اخت كريم و بنت ناديه بليل و من غير ما تقوليلي
اتكلمت بهدوء هو دا كل اللي همك في اللي انا قولتله
حياه بهدوء ريان رندا تبقى بنت عمي و اختي و اكتر و انا مشفتش منها اي حاجه وحشه و هي دلوقتي ملهاش غيرنا هتساعدنا و لا اتصرف ايه
يتبع.......
فصل كمان اهو هديه مني ليكم مع ان الفصل اللي قبله كان طويل على فكره بس و لو و لو منيمش ولاد خالتي زعلانين مني