انتى هنا البارت 4 و5و6
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت الرابع
والخامس والسادس
نزلت 3 بارتات عايز اشوف احلي تفاعل
4
سليم ساب حضنى وخرج منديل من درج السراحه عليه ډم
وقفت مصډومة وبفرك فى أيدى الاتنين وعيونى جحظت من كتر الصدمة
كان على إثر المنديل إللى سليم طلعه من الدرج زغريد من ماما وهى مقبلة عليا بلهفة وبتحضنى سليم بعدها عنى وعن حضنى بقسۏة
بصيت لسليم بدموع وكأن دموعى بتتكلم وبتقوله : سيبها يا سليم والنبى
بابا اتدخل بعد ما لاقى أمى مڼهارة من العياط وهى بتأنب نفسها مېت مرة أنها شكت فيا
بابا : خلاص يا سليم وبعدين دى أم وخاېفة على بنتها وشرفها
كل ده وأنا واقفة ومش سامعه ولا شايفه ولا حاسه بحاجه كل اللى عايزة أعرفه ازاى ده حصل وأنا محستش بحاجه ولا شوفت حاجه
بس جوايا فرحت أنى لسه بنت وأن محدش لمسنى قبل سليم فرحت قوى وكأنى كنت فى كابوس وفوقت منه
اتحولت بقيت على طبيعتى فجأة مسحت دموعى وبدأت اضحك واضرب سليم على ضهره بهزار وضحك عشان يبطل الكلام اللى هو ببقوله لماما : أنت اتهطلت يا سومى دى ماما وبعدين بتطمئن على بنتها أنت أش ادخلك عصبى بس بحبك يا قرة عينى قربت من ودنه أكتر وبابا وماما واقفين وقولتله : بدوب فيك عيونى دمعت وأنا بقوله كده
مسحتله دموعه بعشق ومسكنا أيد بعض وخرجنا وبابا وماما كانوا سابقونا على الصالون
قدمتلهم الضيافة وفضلنا قاعدين مع بعض شوية نضحك ونهزر سوا
رجوع للماضى أو فلاش باك زى ما بتقولوا🌚🌚
أصل سليم جارى ابن الجيران زى ما بتقولوا وبعد مۏت أمه وأبوه بقى يجى عندنا كتير البيت عشان ماما كانت بتعمله أكل وتغسله هدومه كانت ماما بتقوم بكل حاجه ناقصة وسليم حب ماما قوى لدرجة أنه كان بيجبلها هدية فى عيد الأم وكان دايما بيبوس أيدها خلاص بقوا الناس يقولولها يا أم سليم عشان أنا آخر العنقود وسكر معقود وكده وماليش غير أخت واحدة بس إسمها هنادى !!!؟؟؟؟؟
كان فى وقتها سليم شاب صغير لسه داخل جامعة وأنا كنت لسه فى ثانوي
عودة للحاضر أند فلاش باك زى ما بتقولوا 🌚🌚🌚