الأحد 24 نوفمبر 2024

فتاة التي حملت بالطيران

انت في الصفحة 17 من 18 صفحات

موقع أيام نيوز


لتلك الدرجه
قلت نعم انا ضجره بلا سبب وافكر بالرحيل
طالبتني بالصبر قالت لن تجدي وظيفه مماثله من ححقك ان تشكري الله انك حظيتي بذلك العمل وذلك الأجر
لما فكرت برويه أدركت انني غبيه فعلا لدي نقود مرتاحه في وظيفتي لماذا افتش عن المتاعب
انه الحب
لطالما فكرت ان الحب لعنه وهذه اولي مصائبه
طرقت كاتي باب غرفتي أخبرتني انهم ذاهبين للمدينه إذآ كانت لدي رغبه سيسعدون برفقتي لكنها تعلم انني لا احبذ تلك الفكر

وإنني أجد راحتي في البقاء في القصر
لكن تيمور أصر ان اطلب منك ذلك
قلت تيمور لا يملكني لا أخذ اوامري منه ساخبره بذلك بنفسي
قالت كاتي بخبث افضل ذلك أنه لا يصدقني احيان
عليه أن يسمعها من فمك
قلت معك حق
نزلت درجات السلم خلفي يارا كان تيمور ارتدي ملابسه كامله
قال ستذهبين معنا
قلت لن اذهب لا تتدخل في حياتي وشئوني مره اخري انا لا أطيقك اصلا
قال حقآ
قلت نعم فهمت اما اشرحها لك واكتبه علي باب القصر
بتأثر واضح قال تيمور فهمت اخذ بعضه وقصد السياره تبعته كاتي وارثر
لم يظهر تيمور خلال الأيام الاحقه عادت كاتي وارثر منتصف الليل بينما تخلف تيمور في المدينه
قالت كاتي تيمور لن يعود للقصر مره اخري
شعرت بالذنب انا من دفعته لذلك لكني كنت مرتاحه الان يمكنني أن انساه لكني كنت افكر فيه أكثر بعد شهر وصلت شحنه للقصر صدفه
لم يكن ارثر موجود وكان علي إستلامها كان عنوان القصر تسلم
للسيد تيمور عبد الحميد
وقعت الوثيقه وانا منذهله هذا تيمور العامل ام مجرد تشابه أسماء
كانت اعلم ان كاتي لن تمنحني الحقيقه اخذت ارثر علي جنب فور رؤيته ضغطت عليه حتي اعترف
قال كان طلب السيد تيمور لم يرغب ان تعلمي حقيقته لكنه رحل الان ولن يعود قبل عام
اڼصدمت تيمور صاحب القصر فعل كل ذلك من اجلي
لكن لماذا كل تلك اللعبه
لا تأكد هاتفت القاهره وعلمت ان صاحب القصر هو السيد تيمور عبد الحميد
حينها أدركت لماذا كانت كاتي تفعل كل ذلك لكني قلت كنت مجرد فتاه يلعب بها الحمد لله انني لم استجيب
قررت السفر للقاهره انتهت القصه بالنسبه لي انتهي
 

16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 18 صفحات