فتاة التي حملت بالطيران
لتلك الدرجه
قلت نعم انا ضجره بلا سبب وافكر بالرحيل
طالبتني بالصبر قالت لن تجدي وظيفه مماثله من ححقك ان تشكري الله انك حظيتي بذلك العمل وذلك الأجر
لما فكرت برويه أدركت انني غبيه فعلا لدي نقود مرتاحه في وظيفتي لماذا افتش عن المتاعب
انه الحب
لطالما فكرت ان الحب لعنه وهذه اولي مصائبه
طرقت كاتي باب غرفتي أخبرتني انهم ذاهبين للمدينه إذآ كانت لدي رغبه سيسعدون برفقتي لكنها تعلم انني لا احبذ تلك الفكر
لكن تيمور أصر ان اطلب منك ذلك
قلت تيمور لا يملكني لا أخذ اوامري منه ساخبره بذلك بنفسي
قالت كاتي بخبث افضل ذلك أنه لا يصدقني احيان
عليه أن يسمعها من فمك
قلت معك حق
نزلت درجات السلم خلفي يارا كان تيمور ارتدي ملابسه كامله
قال ستذهبين معنا
قلت لن اذهب لا تتدخل في حياتي وشئوني مره اخري انا لا أطيقك اصلا
قلت نعم فهمت اما اشرحها لك واكتبه علي باب القصر
بتأثر واضح قال تيمور فهمت اخذ بعضه وقصد السياره تبعته كاتي وارثر
لم يظهر تيمور خلال الأيام الاحقه عادت كاتي وارثر منتصف الليل بينما تخلف تيمور في المدينه
قالت كاتي تيمور لن يعود للقصر مره اخري
شعرت بالذنب انا من دفعته لذلك لكني كنت مرتاحه الان يمكنني أن انساه لكني كنت افكر فيه أكثر بعد شهر وصلت شحنه للقصر صدفه
للسيد تيمور عبد الحميد
وقعت الوثيقه وانا منذهله هذا تيمور العامل ام مجرد تشابه أسماء
كانت اعلم ان كاتي لن تمنحني الحقيقه اخذت ارثر علي جنب فور رؤيته ضغطت عليه حتي اعترف
قال كان طلب السيد تيمور لم يرغب ان تعلمي حقيقته لكنه رحل الان ولن يعود قبل عام
لكن لماذا كل تلك اللعبه
لا تأكد هاتفت القاهره وعلمت ان صاحب القصر هو السيد تيمور عبد الحميد
حينها أدركت لماذا كانت كاتي تفعل كل ذلك لكني قلت كنت مجرد فتاه يلعب بها الحمد لله انني لم استجيب
قررت السفر للقاهره انتهت القصه بالنسبه لي انتهي