خرجت من الجامعة
لجزيرة في
البحر وشفت فيها حاجة عجيبة جدا! شوفت عرش كبير محطوط ع الماء وكان قاعد كائن بقرنين كبار ف نص راسه وجسمه كان لونه احمر ديل طويل جدا! وحوالين اقزام وكائنات تانين شكلها ت! الكائن اللي قاعد ع العرش لقيته بيقولي
قربت له وصعدت للعرش . عرفت ان ده عزازيل المطرود من جنة الله! قالي مصيرنا واحد.. أنت مطرود من الأرض وانا مطرود من جنة الخلد انت ظلمك بني م اخاك هابيل وأنا ظلمني أبو البشر آدم هدفي اغوائهم والاڼتقام منهم وانت ايضا هدفك الاڼتقام! نتحد مع بعضنا البعض لنصل إلى لهدفنا وهو اغواء بني م والسيطرة مرة أخرى عي
الأرض ومن عليها!
وافقت اننا نتحد.. اتحدنا وكتبنا العهد.. ان هكون خالد في الأرض ألفها واغوي بني آدم جولاتي في الأرض كانت كتير جدا في رحلتي الطويلة وصلت لأحد الكهوف.. دخلتها ووصلتني لمكان عجيب جدا! وصلت لجنة! مدينة كاملة تحت الأرض وعرفت ان اسمها مدينة اغارثا كانت أقوامها مخلوقات عجيبه.. ضخام البدن رؤوسهم مختلفة..اتعرفت عليهم وعرفت انهم من
قبيلة ياغوغ اتجوزت منهم وبقيت من سكان المدينة سنين كتير عشتها معاهم.. خلفت طفل وسميته ماغوغ مكنش بيشوف وهو طفل لكنه لما بقي عنده 10 سنين فجأة لقيته جايلي وبيقولي انه شاف رؤيا ولما صحي من لنم بقى بيشوف! وقالي كمان انه لما صحي من لنم كان بيسمع صوت هاتف غريب جاي من مكان مجهول سألته ايه الهاتف ده رد وقال ان ف هاتف بيقولي اروح لبحر الظلمات!..
الحلقة الجاية هتكون عن رحلة ماغوغ في بحر الظلمات وهنعرف عزازيل عايز منه ايه!
ياغوغ ابني كان مختف عني تماما.. عشان ان اتجوزت من قبيلة ماغوغ فكان نسلهم ضخام البدن من العماليق.. فابني كان زيهم.. هو عنده 10 سنين لكن بنيته الجسدية متبينش كده خالص
ماغوغ مشي وما شفتوش من بعدها! فضل غايب عني سنين لحد ما ف يوم لقيته جه كان وقتها عدى سنين كتير.. جالي وبلغني برسالة من عزازيل قالي ان عزازيل عايز يحصل بين قبيلة ماغوغ وبني البشر .. عايز يحصل بيننا وبينهم تشارك في الحياة عشان نقدر نسيطر عليهم.. وقال كمان اني هبدأ جولتي جولتي في الأرض وفي الحضارات.. اتعلم علوم من كل عصر ونطور مدينتنا اغارثا عشان ف اليوم الموعود نسيطر ع البشر بكل سهوله وتخرج لهم ك نبي ومن بعدها إله وتكون اغارثا هي حنتك والعالم كله الخارجي هو نارك اللي كلها جوع وفساد وظلم وقتل
احنا هنديهم التقدم والتكنولوجيا لكن بعد كده احنا هنستخدم كل ده ف اننا نوهمهم بأن مافيش إله.. وان الكون نتج عن
انفجار