روايه الكاتبة أميرة حسن
وقال ولو انا عرفت فعلا كنت هرضى اتجوزك....مش انا اللى واحدة زيك تتغصب عليا...لا وكمان رافعه السکينه فى وشى ومفكرانى هقرب منك ...دة انا قرفان حتى ابصلك ..واللعبه دى هتدفعى تمنها غالى اوى . زعيقه مع كلامه مع قربه ومع شكله وهو متعصب كان كوكتيل كفيل يدخل الړعب قلبها لدرجه انها متحملتش وحست بدوخه قويه وبدأ نفسها يعلااا وتنهج كأنها فى سباق فالاحظ حالتها ولكن تجاهالها وكمل كلامه بزعيق اكتر اوعى تفكرى ان الحركات اللى بتعمليها دى دلوقتى هتخلينى احن بالعكس....انا هخلى اللى كنتى خاېفه منه يحصل. وبدأ يفك زراير قميصه وفك الحزام ولفه على ايده بقوة وهو بيبص لعيونها پغضب وهى حطت اديها على قلبها بسبب احساسها القوى بضربات قلبها العالية وفجاه لقيته زقها على السرير بقوة وهنا مقدرتش تستحمل اكتر من كدة وفقدت الوعى تماما. قرب منها وكان هيبدأ تهديده ولكن لقاها فقدت قوتها ومبقاش حاسس بنفسها فاحط ايده على رقبتها وحس بنبض ضعيف جدا وقتها اتأكد انها اغمى عليها فاأخد نفس قوى بيحاول يسيطر على غضبه وبدا يشيلها من على السرير بقوة واخدها على الحمام وغسلها وشها وهو بيبص لملامحها وبيفتكر كلامها لحد مافتح الدوش عليها فابدأت تبربش