روايه الكاتبة أميرة حسن
بسرعه وطلعت برة الفندق ووقفت تبص لسما وتاخد نفسها بقوة وبعد لحظات شافت حازم بيركن عربيته قدامها ونزل شباك العربيه وبصلها وهو بيقول بمساكشه واقفه لوحدك ليه ياقمر ابتسمت بعد مامسحت دموعها وركبت جمبه وبصتله وقالت خلينا نمشى. استغرابها وقال انتى عزمانى عشان نمشى! ردت مخنوقه وعايزة امشى. بصلها بمكر وقال وماله ...... فى مكان بعيد خالى من الناس والضلمه مغطيه على المكان كانت اسراء قاعدة مع حازم فى العربيه وبتبص فى الاشيئ وبتقول بدموع حاسه ان مفيش حد جمبى ولا اخواتى مهتمين بيا ولا حتى بابا كل همه عياله الشباب وبس لكن انا ناسينى انا نفسى احس انهم جمبى ....تخيل انى لحد الان مقلتلهمش انى سقطت ومحدش يعرف مجموعى لحد الان ولا حتى سألونى. فضل يبصلها بنظرات مكر ويقرب منها بخبث ومسح دموعها ببطئ ونظراته على وهو بيقول بهيام