الإثنين 25 نوفمبر 2024

خلعت النقاب ورميته على السرير

انت في الصفحة 26 من 30 صفحات

موقع أيام نيوز

عليا انا كمان اتضح ان ما فيش حمل وان انا بنت والمره الاولى اللي كشفت عليك اختك فيها ما كشفتش على حمل ولا كشفت على حاجه فالدكتوره قالت انها بنت
واختك خدت الدكتوره على جنب ما اعرفش قالت لها ايه ورجعت كشفت عليها تاني بس الدنيا كانت ضلمه المره دي واختك كانت مفهمها الدكتوره ان المره دي بتكشف عليا انا وده كان اتفاق اختك معايا مقابل انها تخرجني من البيت
وانا وافقت بكده واختك نزلت مع الدكتوره
والدكتوره مشيت وانا دخلت اغير هدومي عشان امشي زي ما اختك اتفقت معايا شفتي واحده لحد دلوقتي ما اعرفش هي مين او هو مين
لاني مش متاكده ان كان راجل او ست مجرد مروان اخوك ما ډخله بدخل الاوضه حظرته
ان في حد في الاوضه وبلاش يقرب لكن للاسف هو صمم والنور قطع وقتها
وسمعت صرخته اغمى عليا وفقتش غير وانتوا بتفوقوني واخوك مېت 
عمار يعني ايه 
ليالي يعني اختك اتفقت معايا اخر مره انها تكشف اخر مره عشان تعبانه بس على اساس المره الاخيره دي انا اللي

بكشف يعني اختك كشفت مرتين وانا مره يبقى كده دول الثلاث بنات
عمار يانهار اسود 
ليالي فاكر لما شفت بنت بتجري في الجنينه ده ما كانش تهيؤات لاني انا كمان شفتها
عمار الا في البيت دي حور مش حياه
طاب ازي حياه راحت بيت امجد ومين عرف الكلام ده غيرك انطقي وهي يشدها من دراعها 
ليالي مامتك عارفه ان دي حور مش حياه
عمار هنا قام من علي السرير بطريقه مخيفه 
ليالي رايح فين ارتاح عشان چرحك
عمار ما تتحركيش من هنا وانا اوعدك هخلص كل حاجه واسيبك بس يا ويلك لو حاولتي تعملي حاجه يا ليالي
ليالي لا ما تسيبنيش هنا خدني معاك
عمار قلت لك استنى هنا وخرج وقفل عليها الشقه كان تعبان وكان باين عليه اثر التعب ونزل ركب عربيته وطار بسرعه البرق علي
الفيلا 
الفيلا طبعا كان فيها بوسي مع مامته مجيده في اوضتها لان بوسي كانت خاېفه على مجيده بعد اللي حصل في المستشفى وحياه كانت في اوضتها وعمار كان متجه لاوضه حياه
فتح باب الاوضه ودخل زي المچنون هي وقتها كانت قاعده على الكرسي قدام المرايه التفتت وراها وقالت عمار كانت چرح باين عليه والتعب قالت له مالك فيك ايه
عمار ضربها بالقلم كل دا وبتخدعيني ياحور واختك كانت ضحيه لاعمالك القذره
انا عايزه افهم حاجه واحده بس انت اللي كنت عايشه مع

امجد وازاي حياه هي اللي ټموت
حياه هفهمك كل حاجه
وبدأت تحكي كل الحكايه 
بالنسبه لليالي فضلت في الشقه فضلت ريحه جايه في الشقه تحاول تخرج من اي مكان بس ما كانش في اي طريقه تخرج منها لكن فجاه حاسه ان الباب بيتفتح جريت على الباب وقالت عمار انت جيت ثاني لكن للاسف شافت قدامها واحده لابسه اسود في اسود 
ليالي الغول 21
ليالي اتفاجئت بالباب بيتفتح فرحت وقالت ان عمار رجع عشان ياخدها
وجريت على الباب وتقول انا كنت خاېفه يا عمار قوي لكن للاسف الكلام اتقطع فيها قبل ما تكمله واڼصدمت لما المنظر اللي شافته قدامها شافت نفس الشخص الا كان لابس اسود في اسود اللي لحد دلوقتي مش عارفين ان كان بنت ولا ولد
ليالي بصړيخ وهي تحاول تخرج من الباب ما هو الباب مفتوح والشخص بيدخل لكن الشخص حذفها على الارض وقفل
الباب باحكام ليالي بصرخه خرجني من هنا خرجوني من هنا الحقوني الحقوني حد يلحقني وبدات تجري في الشقه زي المجنونه
لكن للاسف الشقه دي ما بتطلعش صوت يعني مهما تعمل ما حدش هيسمعها الشخص اللي لابس اسود ده قفل باب الشقه بكام وحط ايده في جيبه وطلع سکينه اللي قتل بيها مروان
وبيقرب على ليالي بيها عشان ېقتلها
ليالي لا لا لا لا لا انا ما عملتش حاجه ابعد عني سيبني امشي من هنا انا ما اعرفش حاجه وما اعرفش حاجه وبدات تجري في الشقه زي المجنونه واي حاجه قدامها تحذفوا بيها فمن كترة ما حذفت حاجات عليه انصاب
فهي استغلت ان هي خبطته على دماغه حدفته بحاجه يعني وحاولي تجري جنب الباب بس للاسف الباب مقفول بحكام
معرفتش تخرج 
جريت على الاوضه وقفلتها وحاولوا تحط ورا الباب حاجات وبدات تصرخ وتقول الحقوني الحقوني بس ما فيش فايده
كان معاه تليفون بدأت ترن علي عمار 
بس عمار ما كانش بيرد وفي الوقت ده الشخص كان بيزق في الباب وبيخبط على اخره بالسکينه بيكسر في الباب عشان يدخل لها
وهي بدات ترن وټعيط وتقول رد يا عمار رد يا عمار لكن عمار ما كانش بيرد والشخص ده كان بيحاول يكسر في الباب عشان يدخل لليالي وليالي بتفكر في اي حيله تنجبها او على الاقل خلاص تعرف مين الشخص ده وتتفاهم
زعقت بصوت عالي وقالت انا شاكه ان انتي حور 
عايزه اقول لك
25  26  27 

انت في الصفحة 26 من 30 صفحات