الجزاء الرابع والاخير للكاتبة شيماء صبحى
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
اوعدكم اني مش هقصر في اي حاجه وهكون معاكم لحظة بلحظة ويا سيدي علشان ترتاح انا وداليدا هنيجي زيارة كل شهرين
رشاد بصله برفض وقالوانا مش موافق.
عمار بص لخالته لقاها بتبعد عينها بمعني انها رافضه وبدا كل واحد فيهم يبص للقريب منه وكان الكل رافض انهم يسافروا ويسيبوهم لحدما عمار قرب من داليدا وقالخلاص خلينا نفضل هنا..
داليدا هزت راسها وقالتبس
زين قرب منها وقالكفايا بعد لحد كده يا داليدا خليكي هنا علي الاقل تحت عيوني بلاش تبعدي!
داليدا بصت لزين وهو قالعلشان هاطري يا دالبدا
داليدا هزت راسها ليه بابتسامه وبصت لعمار وقالتيبق خلينا نفضل هنا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
داليدا ابتسمت وقالتصح طلعوا بيحبونا فعلا
الكل كان بيبصولهم وعيونهم مليانه حب لان هما أصبحوا عائلة واحدة والعائلة مينفعش تستغني عن اي حد من أفرادها ..
النهاية
بقلمي شيماء صبحي
اتمني تكونوا اتبسطوا بالروايه وعجبتكم وانا مبسوطة لاني قضيت وقت جميل معاكم وان شاء الله مش هتكون اخر مره لينا مع بعض وأشوفكم في رواية جديدة
مع السلامة
متنسوش تعملوا متابعة للبيدج بتاعتي
شيماء صبحي