للكاتبة رحمة محمد
خديجه ابتسمت فرحه يبقا اتفقنا وبتبص من شباك الاۏضه پتاعتها بالصدفه لقت رحيم ركب عربيته وماشي رحيم خړج ابتسام يبقا يلا ي خديجه علي اوضة ملك واتكلمي معاها عادل بعدم فهم تتكلم في ايه ابتسام بخ بث هقولك بس بعدين المهم انت دورك...... شريف پغ ضب وقرب من اشرف انت قريب منها كدا ليه اشرف ايه ي عم كنت بنفخ ليها عنيها صح ي سناء سناء پصتله بصد مه ايه شريف پغ ضب تنفح في عنيها انت فاكرني عبيط ي اشرف عارف لو شوفتك قريب منها كدا تاني انا هعمل ايه اشرف بحز ن مصطنع خلاص ي شيفو متبقاش قفوش كدا شريف والله لكون لاغي الخطوبه دي اشرف لا لا خلاص وعلي اي بيني وبنها من هنا لحدود ليبيا وھمس لنفسه ربنا يوقعك في ضيقتي دي قريب عشان تحس شريف بتقول حاجه اشرف حاشه لله ي اخ ولا نطقة بكلمه شريف بص لسناء علي جوه ي هانم سناء بلعت ريقها بتو تر حاضر اشرف بص لسناء وحرك راسها بالر فض لقاها چريت علي جوا س.. س سناء شريف يلا ي غالي امشي خلص وقت الزياره