أنتي خلقتي له
معتز بنصر لقتها ينقض سليم ايه يا بني ما براحة معلش عشان الحماس هي ايه دي بقة اللي لقتها حل للورطة اللي انتا فيها....انا عرفت ازاي هنجيب توقيع ولي أمرها ازاي بخبث هنجيبة من جوزها سليم بغير وعي جوزها مين انت لينظر له سليم پصدمه نعم استنا بس هفهمك... انتا دلوقتي متعرفش عنها حاجة حتي اسمها فاكيد مش هنعرف مين أهلها و طالما عملنا ليها أوراق شخصية باسم حور لحد ما تفوق ونعرف هي مين وانتا لسه قايل أن العملية لازم تتعمل بسرعة وإلا مش هتفوق ابدا فأنت هتاخذ بصمتها علي أوراق زواج قانونية بالتالي انتا هتكون جوزها وليك الحق في الإمضاء علي قرار العملية متهكما وافرض طلعت متجوزة بجد واحنا مالنا يا عم هو انتا هتتجوزها بجد ولا ايه انتا هتعمل كدا عشان العملية بس .....اية رأيك سليم بشرود مش عارف يا معتز براحتك بس خليك فاكر أن كل دقيقة خطړ علي حياتها...انا همشي دلوقتي وهاجي بكره عشان أعرف قررت اية ليرحل معتز ويترك سليم في حيرته التي ليستغرق الليل بأكمله حتى اتخذ قراره في اليوم التالي اتصل سليم بمعتز معتز انا موافق علي اقتراحك تمام يا سليم....هجهز الأوراق وبعد كدا انتا تاخد بصمتها ماشي بس بسرعة عشان العملية ساعتين زمن وهتكون عندك...
شوية عشان خطړي