قصه سر الحجاب
بكل قرايب ضحى
وقرايبه
وفجأه فون البيت رن
محمد قال غريبه محدش بيكلمنا عليه اما اققوم ارد
قال الو محدش رد قفل السكه
واتقررت كذا مره وقال مترد ولا تردى مين انا سامع نفس حد! بس محدش بيرد
كل ده والبلاغ لسه محدش خد فى إجراء وحماته لا حس ولا خبر
الفون رن محمد مردش كالعاده ونزل بملابس البيت جرى وفى ايده الموبايل وخد السلالم جرى فين وليه محدش عارف بيكلم مين
فى صباح اليوم التالى ضحى قامت وقالت لمحمد انت قاعد كده ليه
محمد رد قالها صباح الخير ي ضحى قالت اسفه واترمت فى حضنه صباح الخير يا حبيبى وقعدت ټعيط ماما ماما ده انا مليش غيرها
محمد انا عارف انك بتتألمى بس هطلب منك طلب
ضحى عنيه ليك يا حبيبى
محمد روحى كملى تحاليل! ضحى ازاى انا فى ايه ولا فى ايه
الباب خبط ضحى هقوم افتح
محمد خليكى هقوم انا وقال ثوانى
وفتح الباب لاقى بشړ اعمام وعمات ضحى وخاله ضحى بس كانت محسوره ع اختها وتقول يارب ترجعى. بالسلامه يا حبيبتى
ضحى انتى بالذات متتكلميش مش كفاية سارقه فلوسها وبتمثلى انك زعلانه محمد مسك ضحى وحط ايده ع بوقها اسكتى اسكتى عيب يلا ادخلى جوه
راح قال اسف ي طنط حضرتك عارفه انها مش فى وعيها مضايقه علشان غياب مامتها ومتوتره
راحت بصوت حنين وقالت لمحمد لمؤاخذه يا بنى يعنى ايه مش فى وعيها محمد وشه جاب الوان انا قولت كده انا بقول متوتره
خاله ضحى قالت بحسب قولت كده وفى سرها قالت
هو انا علشان جاهله وست فهمى ع قدى هيستعبطنى اما نشوف يا محمد انت كمان وراك ايه
محمد قال انا نازل احرك البلاغ وقال البيت بيتكم يا
جماعه وفعلا مشى
الباب بيخبط ع ضحى
ضحى قالت ادخلى تعالى ي خالتوا انا اسفه
خالتها.. عذراكى راحت قالت لضحى بقولك تعالى احكيلى ماما خرجت ازاى وضحى قعدت تحكلها.....
ضحى قالت ياااه يا خالتوا