روايه خېانه مزدوجة
لقد قررت ونتها الآمر لن آترك طفلتي لها
عمار بضيق لكنك وحدك من يعتني بها رفيق مربية مثل الجميع مربية تهتم بطفلة
عمار لكن المربية من المستحيل تعوضعها عن حنان الآم
رفيق وزوجتك ليست آمها كذالك
عمار لكنها تحبها مثل آمها وربما آكثر هى تعتني بها عن حب بينما المربية تعتني بها بسبب المال
لا آكثر رفيق نتهيت من التقاش العقيم لقد قررت آخد الطفلة ونتها الموضوع لو سمحتم إحترمو قراري
كبف تقف صامت آمام ماقاله كيف
تتركه يائخذ الطفلة ??
إبراهيم وماذا آقول هاذا حقه ليس
لي عليه سلطان في هاذا الآمر
رحيمة انت تعرفه مستهتر وليس جاد هوي لا يمكنه الآعتناء بتفسه فاكيف بطفلة ها
إبراهيم تبقا إبنته وكذالك رفيق
ليس غير مسؤول هوى يدير فرع الشركة في دبي بكل قوة وذكاء هوى راجل يعتمد عليه فلا تقللي منه
نجود آنا عندي حل ممكن يساعد في حل الموضوع على الآقل من ناحية الطفلة ولإهتمام بها
إبراهيم هاتي قولي
نجود رفيق يتزوج قبل السفر هاذا الحل
رحيمة وهل هذا ممكن هوي تزوج المرة الآولى بعد إلحاح كبير من الكل
وكذالك هوى مسافر بعد آسبوع واحد من إين نجد له عروس ونزوجه في آسبوع هذا درب من الخيال
إقناعه الكل !!!!!
عمار ينظر إليه ومن العروس نجود آختي سهى هى جميلة وطيبة ومستعدة تتحمل تربية الطفلة
وبدون شروط تقبل الزواج من آخي رفيق ها ماذا تقولون
إبراهيم وهل الزواج بهاذ السهولة
كيف ستتزوج آختك بمن لا تعرفه وهوي كذالك لن يقبل
نجود لقد دعوة آختي كما قلت لكم وهى قادمة بعد قليل هي لا تعلم بشيء هى تعيش خارج البلاد منفصلة عن زوجها وتعيش بمفردها
عدة آيام نجرب ونرا
رحيمة حسنا ليس عندنا حل آخر دعيها تحاول معه ونرا
بعد الظهر كانت سهى في الفيلا كما قالت نجود كانت مٹيرة جدا بشعر طاويل وناعم ووجه جميل متورد
وآناقة في الباس كانت إمرأة حلم
كل راجل دخلت وسلمت على الكل
لشرب الشاي دخلت بثوبها الآسود الآنيق وعلى رقبتها شال مطرز بخيوط من الحرير الذهبي وحذاء بكعب عالي زادها من طولها الآصلي عدة سنتيمترات
لتبدو آنيقة آكثر الفستان كان فوق الركبة لتظهر سيقانها الخمرية الجميلة ولامعة سهى السلام على الجميع
تركت الحقيبة من يدها وراحت تسلم على الكل بلطف مبالغ فيه
حتا وصلت آمام رفيق الغارق في
آفكاره سهى هاي رفيق يرفع رآسه ويرد وعليكم السلام مدة يدها لكي تصافحه
لكنه كان قد عاد لشروده كان ينظر لخارج النافذة للا مكان كان يبدو مغيب الفكر سهى ترد يدها
وقد شعرت بخجل ممن هناك رحيمة تسرع لإصلاح الآمر وتمرير الموقف المحرج
عنها رحيمة تفضلي وجلسي قربي والله كل ماقالته عنكي نجود قليل آنتي مدر جمال وآناقة سهى شكرا سيداتي هاذا فخر كبير لي آن تشكرا فيا سيدة الآناقة والموظة كلها
هاذا لا آمر عظيم والله
لا هاذه حقيقة مر الموقف بسلام وجلست سهي مع الجميع وبدا الكل منسجم في الحوار
ولكن رفيق لم يكن معهم بل كان فكره في مكان ثاني تماما
في الطابق العلوي سهير تغلق على نفسها الغرفة تفكر في طريقة لمنع رفيق من آخذ حياة منها هى تدرك
آنه جاد هوى يضغط عليها لرحيل معه
وستغل حبها لطفلة كوسيلة لذالك
وإذا لم تقبل الذهاب معه سيائخذ
الصغيرة كنوع من العقاپ لها رفيق
يستغل الفرصة الآخير لتكون حبيبته معه مهما كان الثمن غالي
باب الغرفة يدق سهير من حليمة آنا سيدة سهير ممكن تفتحي لي سهير تحترم حليمة جدا ولن تتركها تقف على الباب
قامت وفتحت
ووجدتها تقف تحمل الطعام الذي رفضته
سهير من رباب حليمة هاذا غدآك بنتي كلي حتا تتمكني من لإهتام بصغيرة
سهير حسنا تفلضلي خالة حليمة
دخلت حليمة ووضعت الطعام على طاولة وتوجهت نحو الجميلة حياة الني كانت على السرير تلعب وتناغي صوتها الصغير الجميل
حليمة بسم الله مشاء الله على هاذا الملاك الصغير
وجلست قربها تلاعبها حليمة لقد قررو تزويجه حتا تكون لديه زوجة تعتني بها
سهير من حليمة السيد الصغير نجود تلك خطط لكل شيء زواجه من آحتها التي وصلت للبيت قبل قليل سهير لا آفهم
حليمة ساآوضح لك
تاعلي وجلسي قربي لقد قالت السيدة نجود للعائلة. وحكة لها القصة كلها كما حدثت
سهير الله الله تلك توريد القضاء عليا مره واحدة حليمة نعم كوني حذرة من الآختين فوالله كلاهما شبه بعض وجه جميل وقلب الله يحفظنا منه
سهير لن آسمح لهم باآخذها لا والله
على چثتي