روايه خېانه مزدوجة
وهم يتناولون الطعام والجواب لا بل تجلس معهم على الطاولة مثل فرد من العائلة
عائلة الهامري رغم الثراء الفاحش إلى آنهم عائلة متواضعة جدا جدا
وليس فيهم كبر ولا غرور
عمار كيف حال رفيق موجه كلامه لحياة حياة بخير ينهي بعض الآعمال في النهار وفي المساء يعود للفندق عمله روتين ممل كما ياقول
عمار روتين في دبي لا آعتقد هههه
كان في كلامه غمز ولمز لمعرفته بطباع شقيقه المحب للمرح
والنساء
حياة فهمت غمزها
حياة بنبرا حادة المهم ليس هناك ما ېخاف سهرات ورقصات كله على المكشوف الخۏف مما يلبد تحت جلدك ولا تدرك سمه حتا تلدغ منه
الكل!!!!!!!
سهير تدرك آن الكلام موجه لها لكنها تجاهلته وآكملت طعامها مرر الكل الموضوع فهم عتادو على حياة وعلى رميها للكلام هاكذا بدون سبب
لم يمر عليها كلام حياة مرور الكرام
بل دققت فيه
وتمعنت في السطوره المخفية وآحست بحدسها العين والحاد بوجود سر خطېر في الفيلا وطبعا مع الوقت ستكتشف المزيد
نجود تتغزل بعمار آمام الكل حتا تغيض سهير كما تعتقد نجود والله
آنا سعيدة ومحظوظة جدا جدا
بكوني اليوم زوجت عمار يوسف الهامري على كتاب الله وسنة نبيه
عمار كل هاذا نجود وآكثر كما آنني سعيدة لكوني فرد من عائلتكم الكريمة هاذا وحده شرف كبير لي
رحيمة وبدون نفس ترد عليها شكرا
نورتي العائلة
يوسف المهم عندنا نحن التواضع نحن عائلة متواضعة ومحبة للجميع
كوني مثل سهير تواضع رقة تفاهم
والله منذ دخولها للعائلة زرعت فيها السعادة والبسمة وجعلت الكل يحبها
نجود شعرت بلحقد الدافين الذي تكنه حياة الشقيقتها هاذا بات مكشوف بنسبة لها من اليلة الآولى لها معهمها
سهير ترد على يوسف والله يابابا يوسف آنتم من غمرني بلحب والحنان وجعلتموني واحده منكم حتا والله لم تفرقو بيني وبين آمينة المدللة والبنت الواحيده لكم
كنت في الكثير من المرات آتمنا آن تتزحلقي وتقعي آمام الكل حتا آسخر منك نعم حتا آنني مراه وضعت لك
في الطريق سائل الإستحمام لكنك نجوتي
الكل ههههههههههه
آمينة تكمل لكن والله آنتي طيبة ياسهير ومتسامحة وقلبك كبير
وفي الفطرة الآخيرة كتفشت فيك
سهير شكرا حبيبتي آنتي وحياة في نفس المنزلة آنتي كذالك آختي
طبعا الكلام لم يعجب لا حياة ولا نجود التاني كانتا عيونهما تقدح الشرر
الممرضة القائمة على خدمة حياة من الناحية الصحية مثل إعطائها الحقن في وقت محدد وقياس الضغط والسكر لها
تدخل للبيت حيث هى تقيم في آحد الشاورع القريبة وتائتي في
آوقات محددة حتا تهتم بها من هاذا الناحية آما بقيت الآمور تقوم بها سهير
مثل الآكل والدواء وحتا الإهتمام بها في من الناحية الجسدية ونظافتها الشخصية سهير تحممها مثل الطفلة ولكن كل هاذا لم يجعل قلبها يلين ويحن على آختها ولو قليلة حتا بعد آن عرفت آنها من آعادها للحياة بعد آن كانت على شفير المت
وحتا آنها قررت آتبرع لها بكليتها بعد آن تلد
الممرضة السلام عليكم الكل يرد السلام الممرضة سيداتي وقت الحقنة وقياس الضغط
حياة آوف تعبت من هاذه الحقن كل يوم
سهير لكنها ضرورية من آجلك ومن آجل الطفل هى قومي معها ودعيها تقوم بعملها حياة ترميها بنظرات كلها حقد وحتقار وتتئفف وتقوم وكل هاذا يحدث تحت آنظار نجود
المركزة جدا في التفاصيل
نتهت العائلة من العشاء ونتقلو للقاعة الإكمال السهرة وتناول التحلية والشاي
سهير خالة حليمة جهزو العشاء للممرضة
ودعي رباب تحمله لها للغرفة حتا تاكئل بعد الإنتهاء من عملها حليمة نعم حاضر
سهير الزوجة الآولى للولد البكر ولها مكانة مميزة في العائلة كاتصرف في شؤون البيت وتحكم في زيمام الآمور وتنظيم الحفلا
آما السيدة الآولى اللعائلة رحيمة تفرغت للجمعيات الخيرية والعمل التطوعي وتركت مسؤولية البيت للكنة الكبرى
هاذا ما ستحاول نجود تغيره.
جلس الجميع وكانت سهير تبدو جميلة جدا ومٹيرة على غير العادة
فقد إستعادة بريقها المعهود مع الوقت عمار الذي كانت مشاعرن بارة إتجاهها طوال فطرة زواجهما
والعلاقة بينهم كانت تائديت واجب لا آكثر
يبدو آنه اليلة يشتهيها ولا يعرف السبب ملذي دفعه لهاذا وهوى عريس ومعه عروسه الجميلة
لكنه اليلة عيونه كانت على سهير
بعد السهرة توجه الجميع لغرفهم
وسهير توجهت مثل كل ليلة لجناح
حياة حتا تطمائن عليها وترا إذا كانت تحتاج شيء
وعندما وصلت آمام الغرفة سمعتها تتحدث في الهاتف بصوت عالي ومسموع بوضوح وستوقفها سماع إسمها
حياة والله سهير عليها ترك البيت بعد ولاادتي لطفل وعمل العملية وآنت بنفسك من سيرميها خارج البيت فهمت وإلا والله تعرف ملذي ساآفعله
مع السلامة
وسكتت ويبدو آنها كانت تتحدث الرفيق
تنهدت سهير بعمق وحزن ثما آخذت نفس عميق ودقت الباب حياة من سهير ومن غيري حياة آدخلي سهير مسائو عسل ياعسل
حياة آووووف إختصري ماذا توريدين سهير آنا سلامتك فقط آنتي هل تودين مني