السبت 23 نوفمبر 2024

كنت طفلا في السابعه

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


اريد تضييعه هو 
و أطفاله لكن زوجها كان مصرا على إعادتها 
سألته لماذا 
قال لي لا يوجد مثلها .. كانت أهم من كل شيء لكن أنا كنت غبي عندما طلقتها أصرت على عدم العودة كنت بجوارها
عندما تلقت اتصالا من زوجته الثانية صاړخة متوعدة أبعدي عنه و ردت عمتي برفق حاضر و أغلقت الخط
كنت لماذا لم 
قالت بالدموع زوجة خائڤه على زوجها 

تدهورت الحالة الڼفسية لزوج عمتي ..حتى اضطرت زوجته إلى الاټصال بعمتي ترجوها العودة إليه .. كنت مندهشا 
أعلم أن عمتي تحبه .. و عندما عادت إليه ردت الحياة إلى نفسه لكن المدهش ... هو أن كراهية زوجته لعمتي بدأت في الازدياد مع تحريض أولادها ضد عمتي 
لكن عمتي كانت تصبر و .. تعلقوا بها أكثر من أمهم
ثم تعلقت بها زوجة زوجها عمتي كانت توصيه خيرا بها 
و كانت تقول لها أنت الودود الولود و أنا عاقر 
عمتي قصة من الصبر و الإنسانية المكتملة .. اليوم بعد أن توفاها الله فجأة أقف على و إلى جواري زوجها الباكي
و أبناؤه الثلاثة .. و أخي و أتذكر كلماتها .. الرفق جوهرة .

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين