قصه البنت التي تواعد الشباب وهى مېته
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وشك فيها أهلها أنها حامل
ارو أخذها للمستشفى فرفضت قائلة ان كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل فسمع إخوتها ذلك فبدأوا بضربها لشكهم أنها حامل من أحد جيرانهم يضربون فيها پعنف وجهالة ووالدهم يقول إغسلوا شرف العائلة والأم تبكي وتقول إبنتي إبنتي والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وتموة فوقف الإخوة عن ضربها وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة لم أفعلها يا أبي لم أفعلها فأغمي عليها وكانت