انا كنت محتاج مربيه لابنى وعشان كده اتجوزتك
.
ليبدأ في الإقتراب من لارا فهو يعلم أنها لا تحب فارس من الأساس لكن تزوجته من أجل أمواله لا ينكر إعجابه ببها وأنه كان سيتقدم لخطبتها ولكن كالعادة أنتصر عليه فارس وتزوجه ليقرر أين ينتقم منها هي أيضا.
...بقلم زينب سعيد .
ليبدأ في بثها الكلام المعسول لتبدأ هي الآخري في الإقتراب منه لتلين معه ويخبرها أن تطلق من فارس وتتزوجه لكن ترفض من أجل مركز أموال فارس فنسبة فارس أكبر بكثير من نسبة خالد.
لتبدأ علاقة خالد ولارا تزيد ليقرر أن تحمل في طفل منه وبعدها يتخلص منها هي وفارس فهو يعلم أنها ترفض الإنجاب من فارس.
ليقرر جلب منشطات خفية لها لتحمل بعد فترة قليلة ليسعد خالد علي نجاح مخطته لكن ما لم يكن في الحسبان أن لارا أخبرت والدتها بعلاقتهم وأنها تريد إجهاض الطفل لأنها تشك أنه طفله وليس طفل فارس.
...بقلم زينب سعيد .
ليظل مع والدته حتي تتحسن حالتها ليمر شخر علي بقائه مع والدته ليأتيه إتصال من والدة لارا تهدده بالإنتقام منه لأنه السبب في مۏت أبنتها.
ليعود سريعا بعد أن يتأكد من ولادة لارا وۏفاتها وأن المولود بخير ليفرح بشدة حتي لو أنا لارا توفت فما يهمه أن طفله علي قيد الحياة.
ليعود سريعا من أجل حضور العزاء ليتفاجئ من نظرات العداء الموجه إليه من والدة لارا ووالدها فيبدو أن والدة لارا قد حكت له عن علاقته مع لارا.
...بقلم زينب سعيد .
ليمر العزاء وبعدها يأتيه مكالمات إبتزاز من والدة لارا من أجل الحصول علي الأموال ليحاول تهديديها أكثر من مرة دون فائدة فلم تكف عن الإتصال به .
ليحاول تناسي أمرها ويبدأ أن يفكر في صغيره ليقنع فارس بالزواج من أجل تربية الطفل بمساعدة الدادة سهير فهو طلب مساعدتها لإقناع فارس فهو يعلم كم تحبه وتخاف علي مصلحته ليوافق فارس علي الزواج.
لكن تخرج الأمور عن سيطرة خالد عندما يحب فارس حياة فهذا سيشكل خطړ بالنسبة له فلو أكمل فاس زواجه من حياة وأنجب طفل منها فهذا معناه فشل خطته فالأن إبنه هو الوريث الوحيد ولم يحن الوقت حتي ينتهي من فارس.
لحياة وكان سيعطيها لحياة عن طريق فريال ويتخلص من الأثنين دفعة واحدة.
فخطته أن تذهب فريال لفيلا وتأخذ إحدي خادمتها المخلصين من أجل الأعتناء بحفيدها وتتركها معه بحجة أنها لا تثق بحياة.
وتقوم هذه الخادمة بوضع الحبوب لحياة في الطعام دون علم أحد.
لكن يوقف مخطته عندما يطلق فارس حياة بسبب إعطاء ورق الصفقة دعدو فارس اللدود عز.
عودة.
...بقلم زينب سعيد .
ليفيق خالد من ماضيه ودموعه تسيل علي خديه بشدة.
ليمسحها پعنف ويأخذ أغراضه ويغادر يريعا عازما علي الذهاب لمكان ما.
...بقلم زينب سعيد .
في مكتب فارس.
يجلس فارس يفكر في حياة وما حالها الأن فهو يريد الإطمئنان عليها بأي ثمن فبعد زيارة والدها له أصبح يقلق عليها بشدة خوفا من مضايقته لها.
ليمسك هاتفه ويتصل بعز ألو أيوة يا عز طمني ليبتسم فارس كنت متأكد تمام كمل إلي قولتلك عليه طيب هي كويسة ودادة ماشي يا شكرا يا حبيبي مع السلامة ليغلق الهاتف ويتنهد بتعب ويأخذ أغراضه ويذهب إلي منزله.
...بقلم زينب سعيد .
في المقاپر.
يصل خالد بسيارته إلي مډفن والدته فقد إستطاع بسبب إسمه وشهرته أن يعلم أين دفنت والدته .
ليذهب دائما لزيارتها والتحدث معها بإستمرار لينزل من سيارته ويدخل إلي مډفن والدته.
ليجد شخص ما يقف أمام المډفن لينظر له بإستغراب فمن سيزور والدته غيره.
لينتظر إنتهاء الرجل من قرأة الفاتحة ليتفت الرجل لتكون الصدمة من نصيب خالد !!!!!!!
...بقلم زينب سعيد .
في منزل والد حياة.
يعود والد حياة ويحكي