السبت 23 نوفمبر 2024

حكايات الړعب كتير اشباح وبيوت مسكونه وغيره

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

وفيه قاعده علي السرير وبيخرج منها أني ن كأنها صاحيه وبتت ألم قربت عليها بالراحه لكن فجأة رجعت نامت من تاني كنت خاېفه وبترعش أنا بشتغل الشغلانه دي من زمان لكن دي أول مرة اشوف فيها مېت بيقوم من مكانه قربت اكتر عليها ومديت ايدي وأنا خاېفه وجسيت نبضها قولت يعني يمكن كانت في غيبوبه وفاقت منها لكن لما جسيت نبضها لقيتها مېته استغربت أوي وفكرت اني أخرج واقول لابنها ولا جوزها لكن رجعت وافتكرت نصيحة امي ان lلمي تين ليهم اسرار واحنا لازم نحافظ عليها وقتها غمت عيني وقريت الفاتحه وجمدت قلبي 
ورجعت كملت شغلي مخبيش عليكم أنا كنت بغسلها وبكفن ها وأنا خاېفه وبدعي ربنا ان الليله تعدي علي خير لكن الغريب أن المتو فيه كانت طول الوقت مفتحه عنيها وكل ما اغمضلها عنيها ترجع تفتحها من تاني ودي كانت اكتر حاجة مخو فاني منها وعشان بنتي متاخدش بالها ومتخافش من اللي بيحصل طلبت منها انها تستناني بره الاوضه 
و قررت اني اشتغل لوحدي لكن وأنا بكمل شغلي لقيت الايد اليمين بتاعة الجٹه بتتهز وبتترفع ولقيتها بتشاور علي حاجة جمدت قلبي وبصيت هي بتشاور علي ايه لقتها بتشاور علي صوره كانت علي التسريحه الصوره كان فيها اتنين ابنها وجوزها قولتلها بعفويه ياحبيبتي انتي زعلانه عشان هاتسبيهم لكن فجأة لقيت درج التسريحه اتفتح روحت ناحيته وبصيت فيه لقيت اجنده صغيره مسكتها وفتحتها لقيت فيها كلام الظاهر ان المت وفيه كانت بتحب تكتب مذكرات أو خواطر حطيت الاجنده علي التسريحه ورجعت عشان اخلص شغلي لكن سمعت صوت ورق بيتقلب بصيت لقيت الاجنده بتتفتح لوحدها 
وفضل ورقها يتقلب لحد ما وقف عند صفحه معينه قربت براحه ناحية الاجنده ومسكتها وبدأت أقرأ المكتوب واللي كان بيقول النهارده المفروض يكون أسعد يوم في حياتي لأن ابني ياسر خطب البنت اللي بيحبها لكن أنا زعلانه لأني مكنتش موافقه علي الجوازه دي لأن البنت اللي خطبها اهلها ناس طمعيين وطلباتهم كتير وهو لسه في بداية طريقه يالي كل شيء قسمه ونصيب بعدها لقيت الاجنده بتتقلب تاني لوحدها وبتقف عند صفحه كمان وكان مكتوب فيها أنا خاېفه أوي مكنتش اتخيل ان ابني يمد ايده عليا عشان ياخد فلوسي ويشتري بيها الشبكه للمحروسه بتاعته والمصېبه ان ابوه كان شايفه بيضربني ومحولش حتي انه يدافع

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات