أنتي خلقتي له
ادهم علي السرير شارد ليأتيه اتصال ادهم بلهفه عرفت أخبار عنها المتصل للأسف يا ادهم بيه معرفناش حاجه عن نيار هانم ادهم بيأس أفضل دور عليها في كل مكان لحد ما تلقيها...فهمت المتصل تمام يا ادهم بيه ليغلق الهاتف لتأتي سما وتجلس بجانبه سما بتساؤل عرفت عن نيار حاجه ادهم بحزن لا....انا خليت كل رجالتي يدوروا عليها في كل مكان بس لحد دلوقتي معرفناش عنها حاجه ثم يردف بيأس انا مش عارف هي راحت فين بس سما وهي تضمه ان شاء الله هنلقيها متخفش ادهم بحزن شديد وحشتني اوي يا سما سما هترجع هنرجع ليغمض ادهم عينيه پألم ويزيد من اختضان سما في المول ظل سليم يبحث عن حور وهو يكاد يبكي ولكنه لم يجدها بأي مكان ليشد علي شعره بقوه سليم پخوف روحتي فين يا حور ثم يردف بتذكر ممكن راحت مكان ماكنا واقفين مع بعض ليذهب مسرعا الي المكان ليجدها واقفه تنتظره ليذفر براحة ويذهب اليها ويحضتنها بشده حور بدهشة سليم في ايه لينظر لها سليم پغضب ويمسك يديها ويخرج بها متجها الي سيارته و يجلسا في السياره ويقودها متجها الي الفيلا حور مالك يا سليم سليم پغضب انتي كنتي فين حور پخوف انا قلت اتمشي شويه عقبال ما تخلص تلفونك ليوقف السياره سليم پغضب وما قولتليش ليه قبل ما تقرري بمزاجك .....بدل ما اقعد ادور عليكي زي الاهبل كدا لتنظر له حور پخوف سليم پغضب انا حذرتك انك تسيبي أيدي وتمشي لوحدك بس حضرتك بتقرري بمزاجك ثم يردف بهدوء مخيف تمام انا هعرفك ازاي تسمعي كلامك بعد كدا ليجذب يدها اليمني پحده ويصفها عليها
زياد ببرود تؤ تؤ انا لسه معملتش حاجه عشان ټعيطي....تعرفي انا جهزتلك حفله استقبال هتعجبك اوي ليذهب من