روايه الكاتبة أميرة حسن
جواها خوف على خالد وطلعو من الاوضه ونزلو على تحت وفضلت اسراء ټعيط پقهر وتقول لكارما پخوف والله العظيم ياكارما دة كداب ...اصلا دخلت الاوضه لقيته قدامى وفضل يقولى أنه ندمان وعايز يرجعلى وانا كنت بصده بالكلام والله محصلش حاجه بينى وبينه. تها كارما بحنيه وقالت ياحبيبتى انا عارفه انك محترمه ومتربيه ومستحيل تعملى حاجه زى كدة ومټخافيش هيعمل الصح معاه. بادلتها اسراء ال وفضلت ټعيط بقوة أما كارما بالها مشغول باللى بيحصل فوق ولكن قلبها مع اسراء . . اتكلم خالد پغضب وقال اسمع ياابن ال لو فاكر انك هتخلينى اشك فى اختى فادة فى خيالك المړيض وزى ماحبستك قبل كدة هحبسك تانى وتالت وعاشر لحد ما ربنا يفتكرك. ضحك حازم باستفزاز وقال منا زى ماطلعت من السچن المرادى هعرف اطلع تانى وتالت وعاشر ياحضرة الظابط. رد خالد بحدة لا مالمرادى كانت حاجه خفيفه كدة لكن
شفقه مش اكتر ....عيشتنى معاك كأنك عامل معايا جميله....فضلت ساكت وقولت قلبه هيحن ويعاملنى زى باقى عياله وروحت قولتلك انى عايز اتجوز فولانه عشان بحبها....وبدل ماتجوزهالى وتدينى حق واحد من حقوقى