روايه الكاتبة أميرة حسن
روحت كاسر ضهرى واتجوزتها انت....أصلها عجبتك وضمتها من ضمن حريمك ....بقيت اشوفها كل يوم فى ك وقلبى بينذف ومش عارف انطق ولا عارف اقولك قد ايه انت بتوجعنى .....طعنتنى فى قلبى وانت مش حاسس ولا حتى ضميرك وجعك بالعكس كنت مبسوط وانت شايفنى مبنامش من حزنى ....وفى الاخر جاى تقولى انا طلقتها عشان حراميه وانت يابنى مكنتش تستاهلها....كأنها اكله جربتها فاتلدعت قومت شايل الطبق من قدامى عشان متلدعش زيك....ياااااه على الټضحيه ...لا برااافو . كان العمدة بيبصله پقهر وحزن ورد وراد أن الإنسان يغلط بس مش دة العقاپ اللى انا استاهله منك.....واتبنيتك لانك الحته الحلوة اللى سبتهالى احلام... قاطعه خالد بزعيق ودموع متجبش سيره امى على لسانك.. كانت كارما بتبصلهم بتفاجئ وحست انها سمعت الاسم دة قبل كدة وفجاه افتكرت لما الرجاله اټهجمو على خالد فى بيتها وكانت عايزة تفتح تليفونه عشان تتصل بحد ينقذه وسألته على الباسورد فارد بتعب احلام فضلت تبصله بحيرة وصدمه أما اسراء واقفه حاطه اديها على بوقها بتفاجئ ومش مستوعبه اللى بيحصل لحد ماتكلمى العمدة بعصبيه لو انا طعنتك فى قلبك ...فأنت كسرت ضهرى وبسببك بقيت قااااتل. بصله خالد بتفاجئ فأكمل العمدة بقوة ايوووة قاټل....انا قټلت دلال بأيدى لما عرفت بالقرف اللى بينكم.....اقسملك بالله انى اعتبرتك ابنى وعمرى مافرقت بينك وبينهم والبنت اللى انت